English
الصفحة الرئيسية
Qalat قالت
مشاريعنا
منشورات
مقالات
قصتنا
قصتنا
من نحن
الفريق
الشركاء والداعمين
تقارير
تقارير
بحجة الأفكار الغريبة عن المجتمع .. التحريض على عمل النساء في القطاع المدني..
دعوة لتضامن نسوي لسلامة وحماية الصحفيات
تعاون لتعزيز محتوى إعلامي نسوي لا يُقصي النساء
“حبر مو ناشف” دليل حول قوانين ومواثيق الشرف الإعلامية
“قالت” أول قاعدة بيانات لخبيرات سوريات
ملف إدارة الحالة
سوريا في العمق
سوريا في العمق
نيران صديقة
من رعب الحرب إلى رعب الحدود السورية التركية
النساء في المناهج التعليمية ما بين النمطية وخطوة نحو التغيير
طريق سوريا إلى العدالة
إنتاجنا
إنتاجنا
هل وجدت المطلّقة نفسها في مسلسل “البحث عن علا”؟
هل ساهم مسلسل “ظل” بتعزيز الصور الذكورية في المجتمع؟
الحرب والعنف والمنفى
كورونا ترفع نسب تزويج القاصرات بين السوريات/ين في الأردن
دور المؤسسات النسائيّة في تفعيل سياسات حسّاسة للجندر
العنوسة مصطلح تمييزي صنعه المجتمع
المساواة الجندريّة مفهوم غائب عن المراهقين/ات السوريين/ات في لبنان
طريق شاقة للوصول إلى بيئة عمل آمنة وملائمة للنساء في شمال شرقي سوريا
إهمال وعنف متكرّر ضدّ النساء عند الولادة في مستشفيات شمال سوريا
معاناة اللاجئات السوريات في الأردن بعد فقدان “بصمة العين”
ظروف غير ملائمة لممارسة العلاقات الزوجية والإنجاب في مخيمات شمال شرقي سوريا
أبواب مواربة
عن الجهد النسوي السوري في العمل السياسي
مرضى السرطان في سوريا ورحلة البحث عن الدواء
انعكاسات الحرب على النساء في الساحل السوري: مهن شاقة وتبرير وقبول من المجتمع
ضحية جديدة، ولكن فرصة لبدء التغيير
المواطنة المنقوصة في ظل التنشئة الجندرية
صور عن الاستلاب الجسدي من مذكراتي
ملكيتي لجسدي لم تكن خياراً… لكني حاولت
الصحفيات السوريات: محاصرات بالذكورية والتهميش والإسكات
بوحٌ شخصيّ بين الفاضح والمستور: ما زالوا يحاصرون جسدي وأفكاري
درب النساء السوريات نحو المشاركة السياسية … قرار أممي داعم مبني على الكسر والتهميش
محتوى نسوي
محتوى نسوي
عن المشروع
– تاريخ الحراك النسائي / النسوي 1
– الحراك النسوي السوري بعد 2011
– النسوية واللغة العربية
– النسوية والمنفى
– النسوية والانترنت
– الجنسانية
– الفن والنسوية
– الأدب والنسوية
– النسوية والاعتقال
– أثر التسليح على النساء
– هي مدافعة
– التمكين السياسي للنساء السوريات
للتواصل
للتواصل
للتواصل معنا
النشرة البريدية
الحب في زمن الماسنجر
